الاثنين، 31 ديسمبر 2012
الاثنين، 3 ديسمبر 2012
الاثنين، 12 نوفمبر 2012
الثلاثاء، 6 نوفمبر 2012
حالة ملل
حالة ملل
هى حالة بحتاج أكون مع نفسى فيهاأسكت وأكون زى الحجر
وأفكر كثير فى اللى عدا واللى حصل
واسأل سؤال ورا السؤال
مرة أجاوب ومرة أحتار
أنزل ولف فى الشوارع وأبص فى وشوش البشر
أدور على ضحكة فى وش طفل تدينى الأمل
صحيح لاقيت الضحكة
بس مالاقيت الأمل
وأقعد أفكر كتير فى حالى
وأسأل سؤال لازم يتسأل
أنا أى اللى خالنى أدخل حالة الملل ؟
الخميس، 11 أكتوبر 2012
الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012
فرصة أخرى
فرصة أخرى
فرق بينهما الزمن ومضى كل منهما فى طريقه .ولكن كان يحمل كل واحد منهما ذكرياته بداخله لا تفارقه ولا يفارقها
تلك الذكريات بالنسبة لهما كانت هى الدواء الوحيد المسكن لألام البعد والفراق
ولكن أراد الله أن يعطيهما فرصة ثانية
لقاء ثانى
هو مصمم هذه المرة أن لا تضيع من يداه
هى خائفة من كل شئ . خائفة من تكرار تجربة الفراق
يطمئنها بشتى الطرق
فهو فى هذه المرة مستجمع كل إرادته للوضصول إلى غايته
وهو ليس لديه غاية سواها
فهو هذه المرة لن يتركها
لا يريد منها سوى قليل من الإيمان بأن الله لن يخذلهما
يتمنى أن تثق به . هذه المرة لن تكون كسابقتها
هذه المرة هو على استعداد لمحاربة العالم بأسره من أجل عينها
هذه المرة هو أقوى
ذلك لأنه بكل معانى الكلمة يحبها
الاثنين، 16 يوليو 2012
الحساب
الحساب
لماذا نحاسب غيرنا ولا نحاسب أنفسنا لماذا نعلق على أخطاء الأخرين
ولا ننظر إلى أخطائنا
هل هناك أحد لا يخطأ ؟
كلا كلنا نخطأ ونصيب
ولكن كثيراً لا نقف على أخطائنا
ولكن حين يخطأ الأخر . تصبح كارثة
تنصب المحاكم ونصدر الأحكام سريعاً ونبدأ أيضاً فى تنفيذ العقوبة
لا نعطى أنفسنا وقتاً للتفكير
لألتماس الأعذار أو سماع الدوافع والأسباب
ربما الخطأ عن دون قصد . ربما هذا التصرف عن فهم غير صائب
وبما أننا جميعاً نخطأ فالا يحق لنا أن نحاسب غيرنا إلا إذا حاسبنا أنفسناً أولاً
وأيضاً لا بد أن نرسى مبدأ التسامح عند محاكمة من أخطاء فى حقنا حتى يحق لنا
طللب السماح حين يحين علينا الدور ونخطأ
الجمعة، 13 يوليو 2012
فى السينما
فى السينما
كان جالس فى قاعة السينما بين أصدقائه
رأها
جميلة
متألقة
شامخة
لها طلة بهية
خطفت نظره
ظل يراقبها طيلة الوقت
يختلس النظر إليها بين الحين والأخر
بفكر كثيراً كيف يكلمها
وهنا جاءت الأستراحة
خرجت من القاعة
خرج ورائها
قرر أن يكلمها . يعبر عن أعجابه
وهو فى طريقه إليها
إذ به يقابل صديق لم يراه منذ وقت طويل
يتبادلان السلام والتحيات
وهنا المفاجأة
ينادى صديقه عليها
يعرفه بها
فهى زوجته
الخميس، 12 يوليو 2012
الاثنين، 9 يوليو 2012
الجانب الإيجابى
اتصور حين بدأت أن أكتب عن سوريا
أنى سوف أتحدث عن معانة هذا الشعب
عن المأساة التى يعيشها مع حاكم ظالم
لم يعرف سوى أن يبقى فى الحكم
ولم يهتم لصراخ الأطفال وهم يفقدون أبائهم وأمهاتهم
عن حاكم مريض
يعشق رؤية الدم
يتلذذ بالقتل والتشويه
ولكن قررت أن أنظر إلى الجانب الأيجابى
فى شعب قرر أن يبذل كل ما هو غالى فى سبيل
الحصول على الحرية
الحصول على الكرامة
شعب تأكد أن الحرية لا تهب
بل تأخذ بقوة من حاكم ظالم
شعب يكتب أمجاد فى الصمود
لا يهاب الموت ولا يخشى العذاب
شعب ينسج من إلمه خيوط نور للحرية
ولأن النظام البغيض ترك المحتل وأخذ يقتل فى أبناء الوطن
فأعتقد أنه حين تكون نهاية ذلك الحاكم سوف يكون معها نهاية المحتل
وهنا هو الجانب الأيجابى
أنى سوف أتحدث عن معانة هذا الشعب
عن المأساة التى يعيشها مع حاكم ظالم
لم يعرف سوى أن يبقى فى الحكم
ولم يهتم لصراخ الأطفال وهم يفقدون أبائهم وأمهاتهم
عن حاكم مريض
يعشق رؤية الدم
يتلذذ بالقتل والتشويه
ولكن قررت أن أنظر إلى الجانب الأيجابى
فى شعب قرر أن يبذل كل ما هو غالى فى سبيل
الحصول على الحرية
الحصول على الكرامة
شعب تأكد أن الحرية لا تهب
بل تأخذ بقوة من حاكم ظالم
شعب يكتب أمجاد فى الصمود
لا يهاب الموت ولا يخشى العذاب
شعب ينسج من إلمه خيوط نور للحرية
ولأن النظام البغيض ترك المحتل وأخذ يقتل فى أبناء الوطن
فأعتقد أنه حين تكون نهاية ذلك الحاكم سوف يكون معها نهاية المحتل
وهنا هو الجانب الأيجابى
الأحد، 8 يوليو 2012
حورية البحر
يا حورية البحر نفسى تتطلعيلى
انا واقف على الشط مستنى تتضحكيلى
بحلم اغوص معاكى
واسبح على شاطئ الغرام
واغسل هموم ملها الزمان
انا العاشق انا الولهان
انا اللى احزانه تملى المكان
بس عندى امل يا حورية تنسينى
اسمى وكمان العنوان
انا الغلبان
انا انسان بسيط تعبان
حلمه مهوش طيران
حلمة مجرد نظرة حنان
يا حوريا انا واقف على البحر مستنى
حتيجى ولا انسى الحلم دى كمان
انا واقف على الشط مستنى تتضحكيلى
بحلم اغوص معاكى
واسبح على شاطئ الغرام
واغسل هموم ملها الزمان
انا العاشق انا الولهان
انا اللى احزانه تملى المكان
بس عندى امل يا حورية تنسينى
اسمى وكمان العنوان
انا الغلبان
انا انسان بسيط تعبان
حلمه مهوش طيران
حلمة مجرد نظرة حنان
يا حوريا انا واقف على البحر مستنى
حتيجى ولا انسى الحلم دى كمان
السبت، 7 يوليو 2012
الجمعة، 6 يوليو 2012
تدوينة
تدوينة
جلست أحاول أن أكتب تدوينتى اليومية أحاول ولكن لا جدوى
الأفكار والكلمات تملئ عقلى ولكنها مبعثرة
لا أستطيع أن ألملمها
أحاول أن أنسج من تلك الخيوط نسيج متكامل ولكن سحقاً
جاءت كل محاولاتى بالفشل
كلما حاولت تقطعت الخيوط فى يدى
ولا أعرف سبب لهذا
هل فقد قدرتى على ممارسة ما أحب وهو الكتابة ؟
هل أنتهت الموهبة أم أنتهيت أنا ؟
لا هو مجرد تشتت ذهنى وسيزول سريعاً ولكن يجب على الهدوء
حاولت وحاولت مراراً وتكراراً ولكن كل محاولتى جاءت بالفشل
ظننت أنه أرهاق وربما إذا أخذت قسط من الراحة ربما أستطعت بعدها أن أكتب وأجمع تلك ألفكار المشتتة بداخلى ولكن لم يفلح مع شئ
وهنا تأكد لى انه لا مفر من مواجهة الواقع
لقد أنتهت معى متعة الكتابة ولن أجد ما يخرجنى من وحدتى وربما على أن ابحث عن هوايات أخرى
كمشاهدة التلفاز أو الجلوس على المقهى وفعلاً خرجت وذهبت إلى المقهى وجلست وطلب فنجان من القهوة .
وأخذت إلمح الجالسين حولى وأسترق السمع إلى حكايتهم وإذا فجأة أخرجت القلم وبحثت عن ورقة وأخذت أكتب وأكتب وأنا فرح لقد عدت مرة أخرى . عادت إلى حياتى
فأنتظرونى فى مدوناتى . أيها الأحباب
الثلاثاء، 3 يوليو 2012
التدوين الموحد التابع لمسابقة التدوين
تامر عبد العظيم رمضان
مهندس زراعى
32 سنة أعزب
اعتقد ان أكثر ما بميزنى هو المجموعة التى كرمنى بها الله ليكونوا أصدقائى
دخلت عالم التدوين حديثاً عندما بدأالتنويه عن المسابقة
اسم المدونة على البحر وذلك لعشقى الكبير لبحر
المدونة عبارة عن توثيق لمواقف مررت بها وذكريات لن تنسى
اكثر ثلاث شخصيات ( صلاح جاهين - عبد الرحمن الابنودى - ........... )
انا اتبع الاسلوب القديم حيث لا اعرف الا استخدام الورقة والأقلام فى الكتابة
اهم مايميز تدويناتى هى انها تعبر عن تجربة شخصية
اعتقد ان التدوين اصبح شكل قوى فى عالم الادب واخذ طريقه بقوة وذلك لظهور جيل جيد جدا من المدونين
http://tamer-albaher.blogspot.com/2012/06/blog-post_19.html
هى تجربة شخصبة جدا وقت مررت بها بالفعل
للتدوين تأثير كبير على حيث انه اخرجنى من عالم الوحدة الذى كنت اسكنه منذ فترة
سؤالى للمدون محمد سلطان : بماذا تشعر وانت تتدون
مهندس زراعى
32 سنة أعزب
اعتقد ان أكثر ما بميزنى هو المجموعة التى كرمنى بها الله ليكونوا أصدقائى
دخلت عالم التدوين حديثاً عندما بدأالتنويه عن المسابقة
اسم المدونة على البحر وذلك لعشقى الكبير لبحر
المدونة عبارة عن توثيق لمواقف مررت بها وذكريات لن تنسى
اكثر ثلاث شخصيات ( صلاح جاهين - عبد الرحمن الابنودى - ........... )
انا اتبع الاسلوب القديم حيث لا اعرف الا استخدام الورقة والأقلام فى الكتابة
اهم مايميز تدويناتى هى انها تعبر عن تجربة شخصية
اعتقد ان التدوين اصبح شكل قوى فى عالم الادب واخذ طريقه بقوة وذلك لظهور جيل جيد جدا من المدونين
http://tamer-albaher.blogspot.com/2012/06/blog-post_19.html
هى تجربة شخصبة جدا وقت مررت بها بالفعل
للتدوين تأثير كبير على حيث انه اخرجنى من عالم الوحدة الذى كنت اسكنه منذ فترة
سؤالى للمدون محمد سلطان : بماذا تشعر وانت تتدون
الاثنين، 2 يوليو 2012
يوم الجمعة
يوم الجمعة
كان زمان اليوم اللى بنستناه طول الاسبوع
لمة العيلة فى البيت الكبير
والقاريب والاهل متجمعين
ولعبنا ايام مكنا صغيرين
فرحة الجدة بينا
والصلاة ورا جدو جميلة
كنا مش شيلين للدنيا هم
كانت الضحكة بصوت يرن
وفى العصارى نقعد نسمع حكاوى زمان
وقبل الليل ما يدخل نجرى على الدكان
نجيب بونبونى وشيكولاتة
ونزعل قوى عشان اليوم خلاص حيخلص
ونقول يا ريت يكون أطول كمان وكمان
وراحت الايام وجريت الايام
واتفرقت اللمة
وبعد الأهل والأحباب
ومفضلش غير الذكريات
وانا نفسى يرجع تانى يوم الجمعة
ونتجمع اهل وأحباب
كان زمان اليوم اللى بنستناه طول الاسبوع
لمة العيلة فى البيت الكبير
والقاريب والاهل متجمعين
ولعبنا ايام مكنا صغيرين
فرحة الجدة بينا
والصلاة ورا جدو جميلة
كنا مش شيلين للدنيا هم
كانت الضحكة بصوت يرن
وفى العصارى نقعد نسمع حكاوى زمان
وقبل الليل ما يدخل نجرى على الدكان
نجيب بونبونى وشيكولاتة
ونزعل قوى عشان اليوم خلاص حيخلص
ونقول يا ريت يكون أطول كمان وكمان
وراحت الايام وجريت الايام
واتفرقت اللمة
وبعد الأهل والأحباب
ومفضلش غير الذكريات
وانا نفسى يرجع تانى يوم الجمعة
ونتجمع اهل وأحباب
الأحد، 1 يوليو 2012
تغير المسارات
تغير المسارات
فى أحدى المرات
وهو جالس مع نفسه ماسكاً بكوب الشاى
أخذ يفكر فى حاله
أعاد على نفسه مشاهد كثيرة من حياته
لم يعجبه كثير من تصرفاته
هنا قرر أن يغير من أفكاره
يتبدل
يتحول
لا هو كل ما يريده بعض التعديل
تغير المسارات
يحاول النظر للأمور بشكل أخر
ترى هل ينجح
أم أنها محاولة فاشلة منه
هو يبذل كل مافى وسعه لكى ينجح
حتى ............
يبدل الأفكار
يغير المسار
السبت، 30 يونيو 2012
فى الشارع
قرر أن يسير فى الشوارع
أن يلتحم بالزحام
يتأمل العيون
يصنف الوجوه
لا يبحث عن شئ معين
يسير فاتحاً قلبه
عائداً إلى حلمه
ينظر يميناً ويساراً
يبتسم
ولا يعرف سبباً لتلك الابتسامة
عجباً لقد أصبح متفائلاً
يشعر بالألفة وسط الزحام
قلبه ينبض
يأخذ أنفاساً عميقة
يخرجها بأرتياح
أنزل حموله من على كتفيه
أصبح بخفة ريشة
يشعر أنه يطير
يسير وهو متأكد أنه سوف يجد البداية
سيلتقى لحظة الميلاد
وهنا عرف أنها الحياة
أن يلتحم بالزحام
يتأمل العيون
يصنف الوجوه
لا يبحث عن شئ معين
يسير فاتحاً قلبه
عائداً إلى حلمه
ينظر يميناً ويساراً
يبتسم
ولا يعرف سبباً لتلك الابتسامة
عجباً لقد أصبح متفائلاً
يشعر بالألفة وسط الزحام
قلبه ينبض
يأخذ أنفاساً عميقة
يخرجها بأرتياح
أنزل حموله من على كتفيه
أصبح بخفة ريشة
يشعر أنه يطير
يسير وهو متأكد أنه سوف يجد البداية
سيلتقى لحظة الميلاد
وهنا عرف أنها الحياة
الجمعة، 29 يونيو 2012
عندما يأتى الصيف
عندما يأتى الصيف
دائماً أنا فى أنتظار الصيف أظل أنتظره منذ أخر يوم فى الصيف الماضى . أنتظره بلهفة المشتاقين
وعندما يأتى أشعر بفرحة طفل صغير أخذ لتوه هدية كان ينتظرها
وأتذكر سريعا كل ذكريات الصيف منذ كنت صغيراً اتذكر اللعب على الشاطئ ورماله الناعمة .
مياه البحر وهى تغسل كل أتعاب الدراسة
يدخل الصيف وذاكرتى تذهب سريعا إلى تلك اللحظات الممتعة فى ركوب الدرجات . العاب الشارع المسلية مع الرفاق
انتظار رحلى المصيف مع العائلة .
تلك الطيارة الورقية التى تصنع من بقاية كرسات الدراسة
دائماً الصيف بالنسبة لى هو نبض الحياة . الانطلاق . السهر حتى ظهور أضواء النهار .
وكبرت ولم أنسى تلك الذكريات ولكن أضيف إليها أنتظار الأصدقاء العائدون من المهجر بعد عام من العمل المستمر ويأتون فى الصيف أنتظرهم لنستعيد تلك الذكريات ونتأمل فى حالنا وما وصلنا إليه
ونحاول أن ننسى ما نحن عليه ونتخيل أننا أطفال ننطلق لنجرى بالشوارع ونقف فى الطابور ننتظر كوب من الايس كريم ليرطب علينا
ولكن سرعاً ما تذهب أيام الصيف ويلملم الأصدقاء حقائبهم ليعودوا إلى أعمالهم
وأظل أنا أمارس روتين حياتى الممل ولكن ما يجعلنى مستمر هو .......
أنتظارى للصيف المقبل
دائماً أنا فى أنتظار الصيف أظل أنتظره منذ أخر يوم فى الصيف الماضى . أنتظره بلهفة المشتاقين
وعندما يأتى أشعر بفرحة طفل صغير أخذ لتوه هدية كان ينتظرها
وأتذكر سريعا كل ذكريات الصيف منذ كنت صغيراً اتذكر اللعب على الشاطئ ورماله الناعمة .
مياه البحر وهى تغسل كل أتعاب الدراسة
يدخل الصيف وذاكرتى تذهب سريعا إلى تلك اللحظات الممتعة فى ركوب الدرجات . العاب الشارع المسلية مع الرفاق
انتظار رحلى المصيف مع العائلة .
تلك الطيارة الورقية التى تصنع من بقاية كرسات الدراسة
دائماً الصيف بالنسبة لى هو نبض الحياة . الانطلاق . السهر حتى ظهور أضواء النهار .
وكبرت ولم أنسى تلك الذكريات ولكن أضيف إليها أنتظار الأصدقاء العائدون من المهجر بعد عام من العمل المستمر ويأتون فى الصيف أنتظرهم لنستعيد تلك الذكريات ونتأمل فى حالنا وما وصلنا إليه
ونحاول أن ننسى ما نحن عليه ونتخيل أننا أطفال ننطلق لنجرى بالشوارع ونقف فى الطابور ننتظر كوب من الايس كريم ليرطب علينا
ولكن سرعاً ما تذهب أيام الصيف ويلملم الأصدقاء حقائبهم ليعودوا إلى أعمالهم
وأظل أنا أمارس روتين حياتى الممل ولكن ما يجعلنى مستمر هو .......
أنتظارى للصيف المقبل
الخميس، 28 يونيو 2012
حنين الطفولة
حنين الطفولة
عاشق للاطفال منجذباً دائماً لابتسامة طفل
يلاها من براءة لا مثيل لها
اجمل لحظاتى
هى ما أقضيها وسط الأطفال
حينما اذهب إلى اى مناسبة يتجمع فيها الأصدقاء
أجد نفسى تاركاً لهم
ثم أجمع أطفالهم حولى
واستمر فى العب معهم لأوقات طويلة
أشعر بعدها براحة غريبة
أخرج الطفل الذى بداخلى
أحرره
أتركه على طبيعته
بدون قيود
أعبث وألعب وأضحك على اتفه الأشياء
يا لايت الحياة تظل هكذا
حياة طفولية بلا قيود ......
عاشق للاطفال منجذباً دائماً لابتسامة طفل
يلاها من براءة لا مثيل لها
اجمل لحظاتى
هى ما أقضيها وسط الأطفال
حينما اذهب إلى اى مناسبة يتجمع فيها الأصدقاء
أجد نفسى تاركاً لهم
ثم أجمع أطفالهم حولى
واستمر فى العب معهم لأوقات طويلة
أشعر بعدها براحة غريبة
أخرج الطفل الذى بداخلى
أحرره
أتركه على طبيعته
بدون قيود
أعبث وألعب وأضحك على اتفه الأشياء
يا لايت الحياة تظل هكذا
حياة طفولية بلا قيود ......
الأربعاء، 27 يونيو 2012
أنا مش فارس
أنا مش فارس
أنا مش فارس ولا ليا حصان أبيض
أنا محبوس فى سكوتى
أنا المخنوق وحابب خنقتى وخوفى
أنا اللاشئ وسط الزحمة والتوها
ولو بصرخ صرختى مكتومة محبوسة
سؤال وسألته كتير أنا لنفسى
أنا مين ؟
أنا الفارس اللى مستنياه أميرته
ولا أنا الجبان اللى محبوس جو تهته
أنا اللى وجوده ميفرقش من عدمه
أنا مش فارس ولا ليا حصان أبيض
أنا مش فارس ولا ليا حصان أبيض
أنا محبوس فى سكوتى
أنا المخنوق وحابب خنقتى وخوفى
أنا اللاشئ وسط الزحمة والتوها
ولو بصرخ صرختى مكتومة محبوسة
سؤال وسألته كتير أنا لنفسى
أنا مين ؟
أنا الفارس اللى مستنياه أميرته
ولا أنا الجبان اللى محبوس جو تهته
أنا اللى وجوده ميفرقش من عدمه
أنا مش فارس ولا ليا حصان أبيض
الثلاثاء، 26 يونيو 2012
بعد الثلاثين
بعد الثلاثين
لقد تجاوزت ان عمر الثلاثين وها انا اشعر بتغير كبير فى حياتى اصيحت اكقر عقلانية افكر كثيراً قبل اتخاذ أى قرار
وقد كنت فى الماض لا أفكر بل كنت مندفعاُ
لا أيالى بأى تصرف ..........
كنت أسمع عن أزمة منتصف العمر ولكن لا أظن أنى أمر بها
هى شئ مختلف تماماً وكلياً
هى مرحلة أستخدام العقل فى كل أمور الحياة
هى معايشة الواقع بكل معانيه
هى تغلب العقل على العاطفة وتجنيب القلب عن اتخاذ القرارت
هى مرحلة ما بعد الثلاثين
السبت، 23 يونيو 2012
فى الميدان
فى يوم من الأيام نزلت وروحت على الميدان لقيت الناس هناك فى تلاحم عجيب
كأنهم خيوط نسيج متراب على النول
نديت وبأعلى صوت ....
يا ناس يا ثوار يا أحرار
أنا ابن الشهيد وأبو الشهيد وأخو الشهيد
اللى دمهم لسه بيصرخ حقى فين
خدونى ضمونى خلونى أصرخ وأنادى
أنا هنا يا بلادى
أنا المظلوم أنا المقهور
بس النهاردة خلاص مفيش ظلم مفيش خضوع
من النهاردة كلنا أيد واحدة حنسقط دولة الظلم
حنحطم الطغيان
حنرجع حق الشهيد اللى مات وهو بيبتسم لبلادة
حيرحل السلطان ويحكم الشعب اللى كان غلبان
لكن النهاردة صبح من الشجعان
ويا بخت اللى كان معاهم فى الميدان
الأربعاء، 20 يونيو 2012
عبيرها
لا أعلم هل تلاحقنى الذكريات
أم أصبت بالجنون أم انى لم أشف بعد من ذلك المرض المسمى حبك
كنت عائداً إلى البيت من بعد يوم عمل وكالعادة أخذت مكانى فى ذلك الميكروباص
جلست بجوارى فتاة لم أحدد ملامحها ....
ولكن فجأة تسرب إلى أنفاسى تلك الرائحة وعلى الفور تعرفت إليها
أنها عطرك المفضل والذى كان يميزك
تذكرتك على الفور وسألت نفسى
لماذا تلاحقنى ذكريتنا فى كل مكان أذهب إليه .... يبدو أننى لم أتخلص بعد من تلك المشاعر .
راجع من السفر بعد يوم شاق ومرهق جلست فى مقعدى فى القطار
وكنت أظن أننى سوف استغرق فى نوم عميق ...
وبالصدفة كان المقعد الذى بجوارى خالى
وفجأة تذكرتك ...............
تذكرت رحلتنا معا وكم كانت تلك الرحلة ممتعة تذكرتها بكل تفصيلها لدرجة أننى تخيلتك تجلس بجوارى وقد تشابكت أيدينا لتعترف لكل الجالسين بجوارنا أننا عشاق .
ولكنى أستيقظت من ذلك الحلم .......
لأدرك أننا أفترقنا ولا يوجد فى العالم قطاراً يجمعنا
وكنت أظن أننى سوف استغرق فى نوم عميق ...
وبالصدفة كان المقعد الذى بجوارى خالى
وفجأة تذكرتك ...............
تذكرت رحلتنا معا وكم كانت تلك الرحلة ممتعة تذكرتها بكل تفصيلها لدرجة أننى تخيلتك تجلس بجوارى وقد تشابكت أيدينا لتعترف لكل الجالسين بجوارنا أننا عشاق .
ولكنى أستيقظت من ذلك الحلم .......
لأدرك أننا أفترقنا ولا يوجد فى العالم قطاراً يجمعنا
السبت، 16 يونيو 2012
الخميس، 14 يونيو 2012
الأربعاء، 13 يونيو 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)