عبيرها
لا أعلم هل تلاحقنى الذكريات
أم أصبت بالجنون أم انى لم أشف بعد من ذلك المرض المسمى حبك
كنت عائداً إلى البيت من بعد يوم عمل وكالعادة أخذت مكانى فى ذلك الميكروباص
جلست بجوارى فتاة لم أحدد ملامحها ....
ولكن فجأة تسرب إلى أنفاسى تلك الرائحة وعلى الفور تعرفت إليها
أنها عطرك المفضل والذى كان يميزك
تذكرتك على الفور وسألت نفسى
لماذا تلاحقنى ذكريتنا فى كل مكان أذهب إليه .... يبدو أننى لم أتخلص بعد من تلك المشاعر .
جلوة بسيطة مركزة
ردحذفبس كده :)
اكثر من رائعة
ردحذفتسلم ايدك
مع خالص تحياتى
جميييييل
ردحذفبسيطه لكن رائعه
ردحذفتسلم ايدك :)
الذكريات تظل تتجسد من ذاكرتنا
ردحذفجميل البوست
تحياتي
جميلة جدا وبسيطة
ردحذفبارك الله فيك
هو أكيييييد كان بيتخيل عطرها اللي كان بيلاحقه و أكيدكمان بيتخيلها في بنات كتير لأنها ماغبتش عن ذهنه حتى و إن غابت عن عينه.
ردحذفجميله
:)
كلامك صح جدا
حذفماهو ديما كده لازم يسيبو حاجه كده تفضل لازقه فينا توجع في قلوبنا حتى مهما يغيبو يفضل تفاصيل بسيطة تشعلل فينا الحنين
ردحذفرائع البوست تقبل مرورى وهاجى تاني كتير