طيف
مرت كطيف فى حياتى
خطفت بصرى . سحرتنى
تغللغلت فى أعماقى بسرعة كبيرة
فأخيراً وجت ضالتى
فتنسمت معها نسمات لم أعرفها من قبل
فقلت أخيراً أبتسمت ليا الأقدار
ولكن وبلا أى مقدمات
خرجت من حياتى سريعاً كما دخلتها
ورجعت أنا كما كنت
الحزن عنوانى
والوحدة هى رفيقة الدرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق