الأربعاء، 20 يونيو 2012

عبيرها 

لا أعلم هل تلاحقنى الذكريات 
أم أصبت بالجنون أم انى لم أشف بعد من ذلك المرض المسمى حبك  
كنت عائداً إلى البيت من بعد يوم عمل وكالعادة أخذت مكانى فى ذلك الميكروباص 
جلست بجوارى فتاة لم أحدد ملامحها ....
ولكن فجأة تسرب إلى أنفاسى تلك الرائحة وعلى الفور تعرفت إليها 
أنها عطرك المفضل والذى كان يميزك 
تذكرتك على الفور وسألت نفسى 
لماذا تلاحقنى ذكريتنا فى كل مكان أذهب إليه .... يبدو أننى لم أتخلص بعد من تلك المشاعر . 

هناك 9 تعليقات:

  1. جلوة بسيطة مركزة
    بس كده :)

    ردحذف
  2. اكثر من رائعة

    تسلم ايدك

    مع خالص تحياتى

    ردحذف
  3. بسيطه لكن رائعه
    تسلم ايدك :)

    ردحذف
  4. الذكريات تظل تتجسد من ذاكرتنا
    جميل البوست
    تحياتي

    ردحذف
  5. جميلة جدا وبسيطة
    بارك الله فيك

    ردحذف
  6. هو أكيييييد كان بيتخيل عطرها اللي كان بيلاحقه و أكيدكمان بيتخيلها في بنات كتير لأنها ماغبتش عن ذهنه حتى و إن غابت عن عينه.
    جميله
    :)

    ردحذف
  7. ماهو ديما كده لازم يسيبو حاجه كده تفضل لازقه فينا توجع في قلوبنا حتى مهما يغيبو يفضل تفاصيل بسيطة تشعلل فينا الحنين
    رائع البوست تقبل مرورى وهاجى تاني كتير

    ردحذف